عالم جلاكسي
عالم جلاكسي
عالم جلاكسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تبـآدل اعلــآنيتبـآدل اعلــآني  معرضمعرض  

https://i.servimg.com/u/f47/15/47/03/71/uouo_o10.png https://i.servimg.com/u/f47/15/47/03/71/ouooo10.png

https://i.servimg.com/u/f47/15/47/03/71/uusouo10.png https://i.servimg.com/u/f47/15/47/03/71/ouooo_10.png


 

 ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
Anonymous



ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم   ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء سبتمبر 15, 2010 6:17 pm

ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم
--------------------------------------------------------------------------------

صفة لونه
عن أنس رضي الله عنه قال:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق
(أي لم يكن شديد البياض والبرص )
يتلألأ نوراً
صفة جبينه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين"
(الأسيل: هو المستوي)، أخرجه عبد الرازق والبيهقي ابن عساكر
وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي ممتد الجبين طولاً وعرضاً، والجبين هو غير الجبهة، هو ما اكتنف الجبهة من يمين وشمال، فهما جبينان، فتكون الجبهة بين جبينين. وسعة الجبين محمودة عند كل ذي ذوق سليم
وصفه ابن أبي خيثمة فقال:
"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين ، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو
طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المُتوقَّد يتلألأ"
صفة أنفه
يحسبه من لم يتأمله أشماً ولم يكن أشماً وكان مستقيماً، أقنى أي طويلاً في وسطه بعض ارتفاع، مع دقة أرنبته
(الأرنبة هي ما لان من الأنف)
صفة خـدّيه
كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال:
"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسَلِّمُ عن يمينه وعن يساره حتى يرى بياض خده "
صفة فمه وأسنانه
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشنب مفلج الأسنان (الأشنب: هو الذي في أسنانه رقة وتحدد)، و عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ضليع الفم (أي واسع الفم) جميلهُ، وكان من أحسن عباد الله شفتين وألطفهم ختم فم. وكان عليه الصلاة والسلام وسيماً أشنب (أبيض الأسنان مفلج أي متفرق الأسنان، بعيد ما بين الثنايا والرباعيات)، أفلج الثنيَّتين (الثنايا جمع ثنية بالتشديد وهي الأسنان الأربع التي في مقدم الفم، ثنتان من فوق وثنتان من تحت، والفلج هو تباعد بين الأسنان)،
صفة ريقه
لقد أعطى الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم خصائص كثيرة لريقه الشريف ومن ذلك أن ريقه صلى الله عليه و سلم فيه شفاء للعليل، ورواء للغليل و غذاء و قوة و بركة ونماء ... فكم داوى صلى الله عليه وسلم بريقه الشريف من مريض فبرىء من ساعته !.
جاء في الصحيحين عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر: لأعطِيَنَّ الراية غداً رجلاً يفتح الله على يديه، يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله. فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلهم يرجو أن يُعطاها ، فقال صلى الله عليه وسلم: أين علي بن أبي طالب؟ فقالوا: هو يا رسول الله يشتكي عينيه. قال: فأرسلوا إليه.
فأُتِيَ به وفي رواية مسلم: قال سلمة: فأرسلني رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى علي، فجئت به أقوده أرمد فتفل رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه، فبرىء كأنه لم يكن به وجع ...
و روى الطبراني و أبو نعيم أنَّ عميرة بنت مسعود الأنصارية وأخَواتها دخلن على النبي صلى الله عليه و سلم يبايعنَه، و هن خمس، فوجدنَه يأكل قديداً (لحم مجفَّف)، فمضغ لهن قديدة، قالت عميرة: ثم ناولني القديدة فقسمتها بينهن، فمضغَت كل واحدة قطعة فلَقَينَ الله تعالى وما وُجِدَ لأفواههن خلوف، (أي تغَيُّر رائحة فم)
صفة لحيته
- " كان رسول الله صلى الله عليه حسن اللحية"، أخرجه أحمد وصححه أحمد شاكر.
و قالت عائشة رضي الله عنها: " كان صلى الله عليه وسلم كث اللحية، (والكث: الكثير منابت الشعر الملتفها)، وكانت عنفقته بارزة، وحولها كبياض اللؤلؤ، في أسفل عنفقته شعر منقاد حتى يقع انقيادها على شعر اللحية حتى يكون كأنه منها"، وعن عبد الله بن بسر رضي الله عنه قال: "كان في عنفقة رسول الله صلى الله عليه وسلم شعرات بيض"، أخرجه البخاري.
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه: "لم يختضب رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما كان البياض في عنفقته " أخرجه مسلم.
كما كان صلى الله عليه وسلم أسود كثُّ اللحية، بمقدار قبضة اليد ، يُحسِّنهُا ويُطيِّبهُا (أي يضع عليها الطيب). وكان صلى الله عليه وسلم يكثر دهن رأسه وتسريح لحيته ويكثر القناع كأنَّ ثوبه ثوب زيات، أخرجه الترمذي في الشمائل والبغوي في شرح السنة. وكان من هديه عليه الصلاة والسلام حف الشارب وإعفاء اللحية

صفة رأسه
كان النبي صلى الله عليه وسلم ذا رأس ضخم

صفة شعره
كان شديد السواد رَجِلاً (أي ليس مسترسلاً كشعر الروم ولا جعداً كشعر السودان وإنَّما هو على هيئة المُتَمَشِّط). يصل إلى أنصاف أذنيه حيناً ويرسله أحياناً فيصل إلى شَحمَة أُذُنيه أو بين أذنيه و عاتقه، وغاية طوله أن يضرب مَنكِبيه إذا طال زمان إرساله بعد الحلق، وبهذا يُجمَع بين الروايات الواردة في هذا الشأن، حيث أخبر كل واحدٍ من الرواة عمَّا رآه في حين من الأحيان.
قال الإمام النووي: " هذا، ولم يحلق النبي صلى الله عليه وسلم رأسه (أي بالكلية) في سِنيّ الهجرة إلا عام الحُديبية ثم عام عُمرة القضاء ثم عام حجة الوداع ". قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كثير شعر الرأس راجله"، أخرجه أحمد والترمذي وقال حسن صحيح.
ولم يكن في رأس النبي صلى الله عليه و سلم شيب إلا شُعيرات في مفرِق رأسه، فقد أخبر ابن سعيد أنه ما كان في لحية النبي صلى الله عليه و سلم و رأسه إلا سبع عشرة شعرة بيضاء وفي بعض الأحاديث ما يفيد أن شيبه لا يزيد على عشرة شعرات وكان عليه الصلاة والسلام إذا ادَّهن واراهُنَّ الدهن (أي أخفاهن)، وكان يدَّهِن بالطيب والحِنَّاء.
وكان رجل الشعر حسناً ليس بالسبط ولا الجعد القطط، كما إذا مشطه بالمشط كأنه حُبُك الرَّمل، أو كأنه المتون التي تكون في الغُدُر إذا سفتها الرياح، فإذا مكث لم يرجل أخذ بعضه بعضاً، وتحلق حتى يكون متحلقاً كالخواتم ، لما كان أول مرة سدل ناصيته بين عينيه كما تسدل نواصي الخيل جاءه جبريل عليه السلام بالفِرق ففرق.
وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "كنتُ إذا أردتُ أن أفرق رأس رسول الله صَدعْت الفرق من نافوخه وأرسلُ ناصيته بين عينيه "، أخرجه أبو داود وابن ماجه.
وكان صلى الله عليه وسلم يُسدِلُ شعره أي يُرسِله ثم ترك ذلك وصار يَفرِقُهُ، فكان الفَرقُ مستحباً، وهو آخِرُ الأمرين منه صلى الله عليه وسلم. و فَرقُ شعر الرأس هو قسمته في المَفرِقِ وهو وسط الرأس . وكان يبدأ في ترجيل شعره من الجهة اليمنى، فكان يفرق رأسه ثم يُمَشِّطُ الشِّق الأيمن ثم الشِّق الأيسر.
وكان رسول الله صلى الله عليه و سلم يترَجَّل غباً (أي يُمشط شعره و يتَعَهَّدُهُ من وقت إلى آخر).
وعن عائشة رضي الله عنها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيمن في طهوره
(أي الابتداء باليمين) إذا تطهر وفي ترجله إذا ترجل وفي انتعاله إذا انتعل
أخرجه البخاري
صفة حاجبيه
حاجباه قويان مقوَّسان، متّصلان اتصالاً خفيفاً، لا يُرى اتصالهما إلا أن يكون مسافراً وذلك بسبب غبار السفر
صفة عينيه
كان عليه الصلاة والسلام مشرب العينين بحمرة، وقوله مشرب العين بحمرة:
هي عروق حمر رقاق وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم التي في الكتب السالفة.
وكانت عيناه واسعتين جميلتين، شديدتي سواد الحدقة، ذات أهداب طويلة (أي رموش العينين)
ناصعتي البياض و كان عليه الصلاة والسلام أشكل العينين، قال القسطلاني في المواهب:
الشُكلة بضم الشين هي الحمرة تكون في بياض العين وهو محبوب محمود.
قال الزرقاني: قال الحافظ العراقي:
هي إحدى علامات نبوته صلى الله عليه وسلم، ولما سافر مع ميسرة إلى الشام سأل عنه الراهب ميسرة فقال:
في عينيه حمرة؟ فقال: ما تفارقه، قال الراهب: هو (شرح المواهب)
وكان صلى الله عليه وسلم" إذا نظرت إليه قُلت أكحل العينين وليس بأكحل"، رواه الترمذي
وعن عائشة رضي الله عنها قالت:
"كانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما - والعين النجلاء الواسعة الحسنة والدعج: شدة سواد الحدقة، ولا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدقة - وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها "
أخرجه البيهقي في الدلائل وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق

صفة وجهه
كان عليه الصلاة والسلام أسيَل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل
عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه
وكان صلى الله عليه و سلم إذا سُرَّ استنار وجهه حتى كأنَّ وجهه قطعةُ قمر. قال عنه البراء بن عازب:
" كان أحسن الناس وجهًا و أحسنهم خَلقا "
صفة جبينه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين"
(الأسيل: هو المستوي)، أخرجه عبد الرازق والبيهقي ابن عساكر
وكان صلى الله عليه وسلم واسع الجبين أي ممتد الجبين طولاً وعرضاً، والجبين هو غير الجبهة، هو ما اكتنف الجبهة من يمين وشمال، فهما جبينان، فتكون الجبهة بين جبينين. وسعة الجبين محمودة عند كل ذي ذوق سليم

صفة خـدّيه
كان صلى الله عليه وسلم صلب الخدين. وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال:
"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُسَلِّمُ عن يمينه وعن يساره حتى يرى بياض خده "
أخرجه ابن ماجه وقال مقبل الوادي هذا حديث صحيح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Qủẽẽп
لٍمّ تتِرڪ مَسآحہِ للتَعبيرٍ ♥
لٍمّ تتِرڪ مَسآحہِ للتَعبيرٍ ♥
Qủẽẽп


ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم 07181116074897vy5pg
انثى
مشآرگاتيْ : 3142
fashen : 4635
17
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
العمر : 28
الموقع : سسسمَـَـَآء ثَـَـَـَآمـَـَنــہ→ ♥

الاضافات
نرجو منكم تصويت: رشح موقعنا لمنصب افضل موقع عربي

ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم   ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء سبتمبر 15, 2010 7:00 pm

يسلمو اخي علي مجهودك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.youtube.com/watch?v=exMSBOxJhwg
????
زائر
Anonymous



ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم   ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالأربعاء سبتمبر 15, 2010 7:37 pm

مشكوووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
SnIper.Eyes
فتيــآت الدعم الفنــي
فتيــآت الدعم الفنــي
SnIper.Eyes


ذكر
مشآرگاتيْ : 480
fashen : 534
0
تاريخ التسجيل : 10/02/2011
العمر : 30
الموقع : Dont Know Where Im I .....u can tell me

الاضافات
نرجو منكم تصويت: رشح موقعنا لمنصب افضل موقع عربي

ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم   ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم Emptyالأحد فبراير 13, 2011 5:20 am

ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم W6w_2005100123480072ea9d3f
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذاكنت تريد ان ترى الرسول صلى الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم جلاكسي :: طريق الجنهـ-
انتقل الى: